
في منتصف القرن التاسع عشر الميلادي، ويليام سويتزار أول من عرّف مصطلح الصحة العقلية بشكل واضح والذي يمكن أن يعتبر باكورة المناهج المعاصرة لتعزيز الصحة العقلية، وعَرَفَ آيزاك راي، وهو أحد المؤسسين الثلاثة عشر للجمعية الأمريكية للطب النفسي بأنها فن يحفظ العقل من الوقائع والتأثيرات التي تثبط من طاقة العقل وجودته وتطوره وتتلفها.
السيطرة على التوتر: غالباً ما يكون التوتر أمراً لا مفر منه، ولكن معرفة ما الذي يسبب توترك وكيفية التعامل معه أمر أساسي في الحفاظ على صحة عقلية جيدة، حاول إدارة مسؤولياتك ومخاوفك عن طريق عمل قائمة أو جدول زمني يمكنك فيه حل كل مشكلة، وفي كثير من الأحيان، إذا كسرت مخاوفك وضغوطك وكتبتها، فإنك تدرك أنه يمكن التحكم فيها.
تظهر أهمية الصحة النفسية في العديد من الأمور مثل القدرة على التعامل مع الضغوط اليومية، وبناء علاقات سليمة، وتحسين الصحة البدنية؛ لذا ينصح باتباع الإرشادات التي تعزز من الصحة النفسية وعدم التردد في مراجعة طبيب نفسي عند مواجهة مشاكل في التعامل مع الضغوط اليومية، أو عدم القدرة على الشعور بالسعادة أو بناء علاقات جيدة مع الآخرين.
تحسين الوصول إلى الخدمات: من خلال التوعية، يتم تسليط الضوء على الخدمات الصحية المتاحة وتعزيز الوصول إليها.
اضطرابات السلوك: تشمل تعرّف على المزيد السلوكيات العدوانية أو التحدي المستمر.
التطوع والمشاركة في مساعدة الغير فذلك يعطي شعورًا إيجابيًا ويقلل من المشاعر السلبية.
والارتباط الزوجى والعاطفى والوصول إلى النضج النفسى الضرورى للقيام بأدوار
وسلامة السلوك، وليست مجرد غياب أو الخلو أو البرء من أعراض المرض النفسى.
وتشمل العلاجات البديلة الطب التقليدي والصلاة واليوغا والطب الصيني التقليدي، والعلاج الأيورفيدي، والمعالجة الذاتية، والعلاج بالتنويم المغناطيسي، وغيرها من الوسائل.
إلى درجة من الإطمئنان النفسى يؤكدها ايمانه بالله والقدر واليوم الآخر والملائكة
استخدام أساليب تربوية قائمة على الاحترام والتوجيه بدلاً من العقاب.
ذاته إلى أقصى إمكاناته، أى الإنسان الفاعل بكامل وظائفه وطاقاته (مصطفى حجازى،
حاول أن تتبع نظاماً غذائياً متوازناً، وإذا لاحظتَ أنك متوتر أو قلق كثيراً، يجب أن تحاول الحد من الكافيين أو الاستغناء عن تناله بشكل نهائي ريثما تتحسن حالتك المزاجية.
الذات الشعورية أو «الأنا» وهي التي تمثل المجتمع في صورته الواقعية.